ولم التغييرات القاعدة الاتحادية المساهمة في الكوارث بي بي؟

والمعادن الاتحادية إدارة خدمة (MMS) هو مكتب تابع للحكومة التي هي مسؤولة عن تنظيم منصات النفط البحرية. كجزء من تلك الأنظمة، ويلزم مشغلي منصة للنفط أن يقدم إلى الحكومة "سيناريو الانفجار" أن تفاصيل كيف يمكن لشركة أن التعامل مع تسرب نفطي ضخم في حالة وقوع كارثة وقعت على تلاعب. غرقت في نوع من الكارثة التي تلعب الآن نفسه في خليج المكسيك، حيث النفط في المياه العميقة أفق تلاعب انفجرت في خليج المكسيك في 20 أبريل، وأسفر عن مقتل 11 عاملا.

وكان من المفترض خطط سيناريو الانفجار يتطلب من مشغلي حفارات النفط لتقدير كم من النفط سيتم تدفق من بئر في كل يوم، والمبلغ الإجمالي الذي قد يتسرب إذا كان هناك حادث واحد. وينبغي أن خطط شرح أيضا الكيفية التي يمكن بها وقف تسرب، ما هي الطرق التي ستستخدم، ومقدار الوقت الذي سيستغرقه لوقف التسرب، ومتى ستقوم الشركة بحاجة الى حفر للإغاثة جيدا، وعما إذا كان أو لم يكن هناك إمكانية لل تسرب لوقف من تلقاء نفسها.

ومع ذلك، في عام 2008، غيرت MMS نظامه حول سيناريوهات الانفجار، قائلا ان مثل هذه الخطط كانت ضرورية إلا إذا كانت بعض الشروط المطبقة. على سبيل المثال، إذا كان المشغل تلاعب ذاهبا لتثبيت منشأة على السطح للتنقيب في المياه التي كانت أكثر من 1312 يشعر عميق، لا بد من رفع سيناريو الانفجار. ولكن وفقا لشركة بريتيش بتروليوم المتحدث باسم وليام Salvin، فإن مشروع الأفق في المياه العميقة لا ينطبق عليهم التعريف المعمول بها "مرفق السطح"، وافق MMS. "وماذا يكون النظر في منصة انتاج منشأة السطح"، وقال Salvin. "وكان هذا جيدا استكشافية، وليس الإنتاج بشكل جيد." في ذلك الوقت تم تغيير النظام، وقال أن شركة بريتيش بتروليوم MMS استيفاء الشروط اللازمة لاعفاءه من الاضطرار الى تقديم خطة الكوارث، وبالتالي فإن الشركة ليس لديها خطة محددة لأفق في المياه العميقة. المقتصد وقال في مقابلة انه على الرغم من عدم وجود خطة رسمية يجري تقديمها، فإن الشركة كانت دائما على استعداد للتعامل مع مشكلة لأن من التفصيل في خطة 582 صفحة والتي وضعت لمنطقة الخليج للتعامل مع الكوارث على أي من هذه منصات الحفر في تلك المنطقة.

ومع ذلك، فقد انتقد MMS لفترة طويلة لكونه ينظر إليها على أنها لينا للغاية في هذه الصناعة من المفترض أن يتم تنظيم. في عام 2008، وجرت متابعة إجراءات تأديبية من قبل وزارة الداخلية مقابل 8 من العاملين في MMS الذين منحوا هدايا سخية والأحزاب، وفي بعض الحالات حتى مارست الجنس مع بعض الموظفين في شركات الطاقة كان من المفترض أن يتم تنظيم. التحقيق وجدت أن كانوا يعملون موظفين في مكتب دنفر للMMS في "ثقافة تعاطي المخدرات والمجون"، وهناك حاجة إلى العمال MMS للخضوع لتدريب الأخلاق.

وقال بريندان كامينغز، وهو محام في مركز للتنوع البيولوجي، للصحفيين ان خطة التنقيب التي تم رفعها من قبل شركة بريتيش بتروليوم لمشروع الأفق في المياه العميقة لم تحليل المخاطر المترتبة على التسرب النفطي في ما يكفي من التفاصيل. نيابة عن المركز، وقدمت كامينغز دعوى قضائية ضد الحكومة لآخر منصة حفر بحرية في ولاية ألاسكا، التي تملكها شركة شل الملكية الهولندية. "كان من المفترض أن التكنولوجيا المستخدمة على منصة المياه العميقة الآن، الغارقة الأفق النفط في الخليج أن تكون الأكثر تطورا في العالم، بما في ذلك آليات مختلفة لمنع أو تتويج الانفجار"، وقال كامينغز في رفع الدعوى. "عمل أي من هذه الآليات، والتكنولوجيا للدولة من بين الفن فشلا ذريعا في وقف التسرب."

عدم وجود خطة يجري على السجل للأفق في المياه العميقة أمر مقلق، وأقل ما يقال، لأنه كان يجري حفر في المياه العميقة جدا، وبالتالي تسرب يمكن أن يكون كارثة. ويرى الكثيرون أن هذا التغيير في قواعد من قبل MMS أدى إلى إغفال الفاحشة، وكانوا بشكل واضح لا يقومون بعملهم بشكل صحيح، وأنه شخص ما تلمس الكرة بشكل فظيع. في خطة التنقيب التي أنشأتها شركة بريتش بتروليوم العام الماضي، قلل من شركة فرصة للتسرب كارثية. بطريقة مماثلة، تم إنشاؤها شل تحليل الأثر البيئي المتعلقة به الشقيف خطة البحر حفر تحت سطح الماء. أن تحليل يخلص إلى أن احتمال وجود تسرب كبير من النفط والغاز السائل "تعتبر بعيدة جدا، والمضاربة على أن تعتبر حدثا كان متوقعا بشكل معقول التأثير"....